
فن صناعة الساعات المصنوعة من الذهب الوردي إلى آفاق جديدة
ينضح الذهب الوردي، وهو سبيكة آسرة من الذهب والنحاس، بهالة من الأناقة الخالدة. وقد أسرت ألوانه الدافئة والوردية صانعي الساعات على مدى قرون من الزمن، مما يضفي لمسة من الرقي على الساعات. وتكمن جاذبية الذهب الوردي في تعدد استخداماته، حيث يمتزج بسلاسة مع الأنماط الرجالية والأنثوية على حد سواء. وسواء كانت الساعة من الذهب الوردي تزيّن المعصم في مناسبة رسمية أو تضفي لمسة من الرقي على الملابس اليومية، فإنها تتجاوز الصيحات وتصبح إرثاً عزيزاً تتوارثه الأجيال. تشتهر دار روجيه دوبوي بمهاراتها الحرفية الرائعة وتصاميمها الجريئة التي ترتقي بفن صناعة الساعات المصنوعة من الذهب الوردي إلى آفاق جديدة، فتصنع ساعات أنيقة تجسّد روح الفخامة والتفرّد.
تُعد ساعات روجيه دوبوي المصنوعة من الذهب الوردي شاهداً على التزام العلامة الثابت بالتميّز. صُنعت كل ساعة بدقة متناهية باستخدام أجود المواد والتقنيات، مما يضمن جودة ومتانة لا مثيل لها. ويستخدم صانعو الساعات المحترفون لدى العلامة التجارية أساليب تقليدية إلى جانب التقنيات المبتكرة، مما ينتج عنه حركات معقدة وتصاميم تخطف الأنفاس. بدءاً من اختيار الذهب الوردي عالي الجودة إلى التشطيب الدقيق لكل مكوّن من مكوّنات الساعة، حيث يتم النظر في كل التفاصيل بدقة، مما يعكس تفاني العلامة التجارية في ابتكار ساعات جميلة وعملية في آنٍ واحد. والنتيجة هي مجموعة من الساعات الفاخرة المصنوعة من الذهب الوردي التي تجسّد جوهر التميّز في روجيه دوبوي وتأسر الخبراء وهواة جمع الساعات في جميع أنحاء العالم.